salamnheya.blogspot.com
سلام: فبراير 2011
http://salamnheya.blogspot.com/2011_02_01_archive.html
سلامٌ هي حتى مطلع الفجر. الخميس، 3 فبراير، 2011. المشاية" شعيرة ولا كل الشعائر! هل سمعتم عن "المشاية" الى كربلاء في أربعينية الامام الحسين عليه السلام؟ بالتأكيد سمعتم بها، خاصة مع النقل المكثف للمناسبة من قبل القنوات التلفزيونية التي اولت مناسبة الاربعين اهتماماً خاصاً. وهناك ترى فنون الخدمة التي يقدمها المتطوعون، بل تجد التسابق لتقديم الافضل. وبكل رحابة صدر وأريحية وتفاني وحب وطاعة وتذلل. وكأنك الخادم وهو المخدوم! هناك من نصب المواكب وتطوع المئات في الخدمة في موكبه ليقدم آلاف الوجبات ومكان يسع المئات...
salamnheya.blogspot.com
سلام: سابوا الحمار ومسكوا البردعة!
http://salamnheya.blogspot.com/2010/11/blog-post.html
سلامٌ هي حتى مطلع الفجر. الاثنين، 1 نوفمبر، 2010. سابوا الحمار ومسكوا البردعة! وزارة الاوقاف والشئون الاسلامية في الكويت أخيرا تنبهت لخطر التشدد الذي يأتينا من كلية الشريعة، فها هي تعد لإطلاق مشروع لنبذ التطرف والغلو بالتنسيق مع جامعة الكويت كما تنشر جريدة القبس في عدد يوم 25 أكتوبر الجاري. وحسب الصحيفة الكويتية فان المشروع يهدف الى ايجاد جيل محصن من الغلو والتطرف، والتخطيط للأسباب التي قد تؤدي الى انحراف الشباب لوقايتهم من ذلك. فما الفائدة من مادة دراسية تتحدث عن نبذ التطرف والغلو وغالباً يدرسها ا...
salamnheya.blogspot.com
سلام: سبتمبر 2010
http://salamnheya.blogspot.com/2010_09_01_archive.html
سلامٌ هي حتى مطلع الفجر. الاثنين، 20 سبتمبر، 2010. الآن وقد بانت النوايا وانكشفت، أصبح من السذاجة الاعتقاد ان الضجة التي اثيرت حول ياسر الحبيب هي دفاع عن عرض رسول الله صلى الله عليه وآله، أو انتصار لأم المؤمنين، فقد وصلت كلمة السرّ وبدأ اليمين المحافظ الجديد في الكويت يعلن عن نواياه بكل وضوح وصراحة! انهم بكل بساطة يريدون تضعيف الوجود الشيعي في الكويت، وبعضهم بسخافة يعتقد ان هذا الوجود يمكن ان يمحى، كما حاولوا لأول مرة عبر فيصل الدويش والاخوان في معركة الجهراء عام 1921م! تظن أن أولئك (لو صحت روايتك المكذو...
salamnheya.blogspot.com
سلام: أبريل 2009
http://salamnheya.blogspot.com/2009_04_01_archive.html
سلامٌ هي حتى مطلع الفجر. الخميس، 16 أبريل، 2009. كتبت قبل أشهر عن "أدب الصراخ" الذي أصبح ظاهرة في مجلس الامة الكويتي، واليوم بعد ما سمعت دفاع النائب السابق مسلم البراك. المستميت عن هذا النوع من الممارسة "الديمقراطية" أصبحت أعتقد ان أهم أغراض هذا الأدب هو الفخر والملاحم الوطنية! فالتفاخر وذكر الكويت وأهلها في الطالعة والنازلة هو أهم ما يميز هذا النوع من "الأدب"، ولابد هنا من التأكيد على ذم المنتقدين واتهامهم بالحكومية ووأنهم لا يراعون مصالح الناس! ولكن ما الذي يريده "الصارخون"؟ ولماذا الصراخ؟ بالطبع لا يم...
salamnheya.blogspot.com
سلام: يونيو 2009
http://salamnheya.blogspot.com/2009_06_01_archive.html
سلامٌ هي حتى مطلع الفجر. الاثنين، 29 يونيو، 2009. الدفاع عن عمر البشير! قد اتفهم موقف الحكومات العربية وبعض حكومات الدول الإسلامية في دعم الرئيس السوداني عمر البشير، فالطيور على أشكالها تقع. ولكن حتى الآن لم أفهم لماذا يتم الاستماتة في الدفاع عنه من قبل بعض الجماعات هنا في الكويت! الدفاع عن عمر البشير هو دفاع عن الديكتاتورية والاستبداد وحكام جور جاءوا الى السلطة بالانقلابات العسكرية. وقبلها بأيام صدر تفويضاً اممياً بالقبض على عمر البشير بسبب الجرائم المنتهكة في دارفور! حينما قادت الولايات المتحدة تحالفا&...
salamnheya.blogspot.com
سلام: أكتوبر 2010
http://salamnheya.blogspot.com/2010_10_01_archive.html
سلامٌ هي حتى مطلع الفجر. الأربعاء، 6 أكتوبر، 2010. تفاوضوا مع المرجعيات ولا تذهبوا للدكاكين! مبادرة الدكتور عجيل النشمي بإنشاء مجلس اعلى خليجي شعبي يجمع علماء الشيعة والسنة في الخليج، لعلها جاءت في وقتها، فنحن احوج ما نكون الى أطر جمعية تتدخل لوأد الفتن بعيداً عن مهاترات المتطرفين من هنا وهناك. كلمة "معتبرة ومعتمدة" يجب تحقيقها بالفعل وليس بالشعار، وهذا لا يكون إلا بالذهاب للمرجعيات مباشرة وطلب ترشيح ممثلين عنهم من مواطني دول مجلس التعاون الخليجي. ولعلّ تجربة الشيخ محمد تقي القمي ودار التقريب التي ...
salamnheya.blogspot.com
سلام: السلف وأحلام اليقظة!
http://salamnheya.blogspot.com/2010/09/blog-post.html
سلامٌ هي حتى مطلع الفجر. الاثنين، 20 سبتمبر، 2010. الآن وقد بانت النوايا وانكشفت، أصبح من السذاجة الاعتقاد ان الضجة التي اثيرت حول ياسر الحبيب هي دفاع عن عرض رسول الله صلى الله عليه وآله، أو انتصار لأم المؤمنين، فقد وصلت كلمة السرّ وبدأ اليمين المحافظ الجديد في الكويت يعلن عن نواياه بكل وضوح وصراحة! انهم بكل بساطة يريدون تضعيف الوجود الشيعي في الكويت، وبعضهم بسخافة يعتقد ان هذا الوجود يمكن ان يمحى، كما حاولوا لأول مرة عبر فيصل الدويش والاخوان في معركة الجهراء عام 1921م! تظن أن أولئك (لو صحت روايتك المكذو...
salamnheya.blogspot.com
سلام: ابني على اعتاب الصف التاسع!
http://salamnheya.blogspot.com/2010/06/blog-post_27.html
سلامٌ هي حتى مطلع الفجر. الأحد، 27 يونيو، 2010. ابني على اعتاب الصف التاسع! تمنيات الدكتور السيد يوسف زلزلة بأن يترك النواب الأمور التربوية للمختصين هي اقل ما يقال عنها ضحك على الذقون، فهو يقول في تصريح له لجريدة الدار: أن المختصين اعرف بما ينفع ويجمع أبناء هذا البلد، وأضاف: إذا كان هناك رأي لأحد فليبينه للمتخصصين ولا يستعرض إعلاميا! اذن يا سيدنا العزيز وحسب تمنياتك. على النواب أن يتركوا الأمور على ما هي عليه. فجهابذة وزارة التربية يتصرفون! واذا جاءني يسألني ما الجواب النموذجي للسؤال التالي: بم تنصح صديق...
salamnheya.blogspot.com
سلام: تفاوضوا مع المرجعيات ولا تذهبوا للدكاكين!
http://salamnheya.blogspot.com/2010/10/blog-post.html
سلامٌ هي حتى مطلع الفجر. الأربعاء، 6 أكتوبر، 2010. تفاوضوا مع المرجعيات ولا تذهبوا للدكاكين! مبادرة الدكتور عجيل النشمي بإنشاء مجلس اعلى خليجي شعبي يجمع علماء الشيعة والسنة في الخليج، لعلها جاءت في وقتها، فنحن احوج ما نكون الى أطر جمعية تتدخل لوأد الفتن بعيداً عن مهاترات المتطرفين من هنا وهناك. كلمة "معتبرة ومعتمدة" يجب تحقيقها بالفعل وليس بالشعار، وهذا لا يكون إلا بالذهاب للمرجعيات مباشرة وطلب ترشيح ممثلين عنهم من مواطني دول مجلس التعاون الخليجي. ولعلّ تجربة الشيخ محمد تقي القمي ودار التقريب التي ...
salamnheya.blogspot.com
سلام: مارس 2009
http://salamnheya.blogspot.com/2009_03_01_archive.html
سلامٌ هي حتى مطلع الفجر. الثلاثاء، 31 مارس، 2009. كلا إن الإنسان ليطغى. من ابلغ السور القرآنية التي تكشف خبايا انحراف الانسان، وتحوله من رجل المباديء والقيم الى طاغية مستأثر. هي سورة العلق، التي نزلت آياتها الأولى مفتتحة الوحي على الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله. هكذا تأتي الآية الكريمة في سورة العلق لتضع اليد على حقيقة هذا الانحراف الذي نشاهده حولنا من هنا وهناك. "كلا إن الإنسان ليطغى أن رآه استغنى". فالاحساس بعدم الحاجة للآخرين هو الطغيان وهو الانحراف الأكبر في مسيرة الانسان في حياته. كانت الساعة تقتر...
